الدولة العثمانية والعالم العربي
|
سليمان القانوني والمغرب العربي
موقف الدولة العثمانية من حركة الكشوف الجغرافية
لقد كان لظهور حركة الكشوف الجغرافية مع نهاية القرن الخامس عشر وبداية القرن السادس عشر أثر كبير على منطقة الشرق باكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح الذي على إثره تحول طريق التجار من البحر الأحمر والمتوسط إلى المحيط الأطلسي الأمر الذي أثر بدوره على انهيار اقتصاديات الدول المشرفة على التجارة في هذه البحار فأدى إلى سقوطها وتمثل ذلك في زوال دولة المماليك ثم جاء استيلاء البرتغاليون ولكن بعد استيلاء آل عثمان على مصر والشام وإشرافهم على بلاد الحجاز فكان لابد لهم من الوقوف ضد أطماع البرتغال في العالم الإسلامي.
إغلاق
إغلاق
إغلاق
إغلاق

موقف الدولة العثمانية من حركة الكشوف الجغرافية

لقد كان لظهور حركة الكشوف الجغرافية مع نهاية القرن الخامس عشر وبداية القرن السادس عشر أثر كبير على منطقة الشرق باكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح الذي على إثره تحول طريق التجار من البحر الأحمر والمتوسط إلى المحيط الأطلسي الأمر الذي أثر بدوره على انهيار اقتصاديات الدول المشرفة على التجارة في هذه البحار فأدى إلى سقوطها وتمثل ذلك في زوال دولة المماليك ثم جاء استيلاء البرتغاليون ولكن بعد استيلاء آل عثمان على مصر والشام وإشرافهم على بلاد الحجاز فكان لابد لهم من الوقوف ضد أطماع البرتغال في العالم الإسلامي.
الصفحة الرئيسية
طباعة
إغلاق
تكبير حجم الخط
الخط الافتراضي
تصغير حجم الخط
next
reload
موقف الدولة العثمانية من حركة الكشوف الجغرافية
١٧/١١