الدولة العثمانية والعالم العربي
|
سليمان القانوني والمغرب العربي
تقييم عصر السلطان سليمان القانوني
أُطلق على السلطان سليمان لقب العظيم تشريفاً وتعظيماً له في حين شرفه العثمانيون بلقب القانوني ويمكن اعتباره أعظم شخصية في التاريخ العثماني فقد بلغت الدولة في عهده أوج اتساعها وقوتها براً وبحراً كما أجرى عدد من الإصلاحات، كتنظيم الإقطاعيات والقوانين والإصلاحات وتنظيم البوليس وإنشاء المدارس والكليات والجوامع والآثار العمرانية التي تفوق كل وصف وكان أهمها جامع السليمانية. وقد كثرت حسناته على أهل الحرمين الشريفين فأجرت العيون وحفر الآبار وأقام الأبنية للفقراء والدور والمستشفيات وضاعف الصدقات لهم ويعتبر نهاية عصر سليمان القانوني عام ١٥٦٦م هو نهاية عصر القوة للدولة العثمانية.
إغلاق
إغلاق
إغلاق
إغلاق

تقييم عصر السلطان سليمان القانوني

أُطلق على السلطان سليمان لقب العظيم تشريفاً وتعظيماً له في حين شرفه العثمانيون بلقب القانوني ويمكن اعتباره أعظم شخصية في التاريخ العثماني فقد بلغت الدولة في عهده أوج اتساعها وقوتها براً وبحراً كما أجرى عدد من الإصلاحات، كتنظيم الإقطاعيات والقوانين والإصلاحات وتنظيم البوليس وإنشاء المدارس والكليات والجوامع والآثار العمرانية التي تفوق كل وصف وكان أهمها جامع السليمانية. وقد كثرت حسناته على أهل الحرمين الشريفين فأجرت العيون وحفر الآبار وأقام الأبنية للفقراء والدور والمستشفيات وضاعف الصدقات لهم ويعتبر نهاية عصر سليمان القانوني عام ١٥٦٦م هو نهاية عصر القوة للدولة العثمانية.
الصفحة الرئيسية
طباعة
إغلاق
تكبير حجم الخط
الخط الافتراضي
تصغير حجم الخط
السابق
reload
تقييم عصر السلطان سليمان القانوني
١٧/١٣