الدولة العثمانية منذ نشأتها حتى فتح القسطنطينية
|
التوسع العثماني في أوروبا
|
عصر " بايزيد الأول "
من الثابت أن معركة أنقرة قد أدت إلى تأخر فتح القسطنطينية حوالي نصف قرن، وإلى نقض الإمبراطور البيزنطي للعهود فأمر بهدم المساجد التي شيدت في القسطنطينية، وطرد أئمة المساجد و أخرج رعايا العثمانيين من العاصمة هذا فضلاً عن نشوب حرب أهلية بين أبناء بايزيد استمرت أكثر من عشر سنوات، انتهت باعتلاء محمد الأول بن بايزيد العرش ولكن لم يكن له فتوحات حربية ولكنه أسدى للدولة العثمانية خدمة جليلة بعمله على إزالة آثار الهزيمة من تيمورلنك، بإعادة تنظيم الدولة من جديد، بحيث مهد السبيل أمام خلفائه من السلاطين ليتابعوا سياسة التوسع الإقليمي مرة أخرى.
إغلاق
إغلاق
إغلاق
إغلاق

النتائج المترتبة على الهزيمة في معركة أنقرة

من الثابت أن معركة أنقرة قد أدت إلى تأخر فتح القسطنطينية حوالي نصف قرن، وإلى نقض الإمبراطور البيزنطي للعهود فأمر بهدم المساجد التي شيدت في القسطنطينية، وطرد أئمة المساجد و أخرج رعايا العثمانيين من العاصمة هذا فضلاً عن نشوب حرب أهلية بين أبناء بايزيد استمرت أكثر من عشر سنوات، انتهت باعتلاء محمد الأول بن بايزيد العرش ولكن لم يكن له فتوحات حربية ولكنه أسدى للدولة العثمانية خدمة جليلة بعمله على إزالة آثار الهزيمة من تيمورلنك، بإعادة تنظيم الدولة من جديد، بحيث مهد السبيل أمام خلفائه من السلاطين ليتابعوا سياسة التوسع الإقليمي مرة أخرى.
الصفحة الرئيسية
طباعة
إغلاق
تكبير حجم الخط
الخط الافتراضي
تصغير حجم الخط
السابق
reload
النتائج المترتبة على الهزيمة في معركة أنقرة
٤٤/٢٤